8- كتاب القارئ العبقري -ج3

الوصف

القارئ_العبقري – ج٣

* الأهداف القرائية

يهدف الجزء الثالث من كتب #القارئ_العبقري إلى تعليم السكون والمدود؛ مد الألف ومد الياء ومد الواو ويشمل هذا التعليم:

١- ترسيخ ما سبق تعلمه؛ الفتحة والكسرة والضمة 

٢-  تعليم شكل السكون و مد الألف ومد الياء ومد الواو

٣- تعليم نطق الحروف ساكنة وممدودة مد الألف ومد الياء ومد الواو

٤-  تعليم قراءة الكلمات الساكنة، ثم الكلمات التي فيها مد الألف ثم مد الياء ثم مد الواو

٥- تعليم قراءة الجمل التي فيها سكون، ثم الجمل التي فيها مد الألف ثم مد الياء ثم مد الواو

* الأهداف اللغوية

يحفل الجزء الثالث من #القارئ_العبقري بكثير من الأفعال؛ بصيغة الماضي والمضارع والأمر، فمرحلة السكون وحدها تضمنت نحو خمسين فعلا.

ومن الغايات التي يحققها تعليم الأفعال:

– تنمية #النحو_الوظيفي في نفس الطفل؛ لينطق الفعل والفاعل حسب الإعراب، وإن لم يتعلم القواعد

– تنمية #الصرف_الوظيفي؛ لأن الظواهر الصرفية تكثر في الأفعال، فيتعلمها #القارئ_العبقري وإن لم يدرس قواعدها

* الأهداف السلوكية

تكررت الرسومات المتعلقة بالقراءة كثيرا في الجزء الثالث من #القارئ_العبقري ؛بدءا من الغلاف الذي يظهر فيه #عمي_عبدالله وهو يقرأ مستظلا بشجرة وارفة الظلال.

ويلاحظ أن هذا الجزء جزء باسم؛ ليرسخ في وعي الطفل أن القراءة تقود إلى السكينة والفرح والابتسام

* الأهداف الإدراكية

التغذية البصرية التي تؤديها رسومات الجزء الثالث  من #القارئ_العبقري تنمي إدراك العلاقة بين الإنسان وبين الحيوان والجماد، وترسم صورة متخيلة لهذه العلاقة.

ولكم أن تتأملوا العلاقة بين #عمي_عبدالله والناقة فرحة في الغلاف، أو العلاقة بين الطفل وعلم بلاده التي تكررت أكثر من مرة، أو العلاقة مع الشجر والطير، أو حتى العلاقة مع الهاتف