37- يوم الجمعة – قصص القارىء العبقري15

الوصف

١٥- قصة (يوم الجمعة)

* الأهداف القرائية

الكلمات المستخدمة في قصة (الفراش الغاضب) فيها فتح وكسر وضم وسكون ومد ألف ومد ياء ومد واو وتنوين وشدة وشدة مع التنوين، وال قمرية وال شمسية.

تستهدف القصة العباقرة الذين أتموا مرحلة ال الشمسية في منهج #القارئ_العبقري ؛وهي الخطوة الأخيرة في مرحلة مد ال الشمسية، وبها ينال العبقري تاج التفوق، ويختم منهج القارئ العبقري لينتقل إلى منهج القراءة الذكية

* الأهداف اللغوية

قصة (يوم الجمعة) مذكرات #القارئ_العبقري في يوم الجمعة منذ شروق الشمس إلى مغيبها.

تحضر لغة الخواطر بقوة في قصة (يوم الجمعة) منذ أول سطر إلى آخر سطر؛ ففي أولها: 

(الشمس أشرقت .. وجلست أفطر مع أبي.. غسل أبي يديه ثم قال…) وفي آخرها: (وقبل أن تغيب الشمس ركبنا السيارة. فقلت لأبي…)

ويلاحظ أن آخر كلمة في قصة (يوم الجمعة) هي عينها التي جاءت في أول كتاب يقرأه الرضيع؛ ففي كتاب المهد: (أحب المعالي وأبني الحياة) وفي قصة يوم الجمعة : (فقلت لأبي: أحسنت يا أبتِ. لقد جعلتني أشعر أنني أبني الحياة)

* الأهداف السلوكية

قصة (يوم الجمعة) آخر ما يُدرس في منهج #القارئ_العبقري ،فركزت على بناء سلوك غائب له أهميته البالغة في تنمية قدرات الطفل، وفي ترسيخ #خماسية_السكينة في تكوينه المعرفي والسلوكي؛ إنه (التعلم بالمجالسة)

فالراوي للقصة طفل قضى يومه مجالِسا للكبار؛ بدء يومه بمجالسة أبيه، ثم انتصف يومه بمجالسة الرجال في خطبة الجمعة.

وهذا السلوك الذي بنته آخر قصة من قصص #القارئ_العبقري – قصة (يوم الجمعة) – بَنَتْه من قبل أول قصة في المنهج – قصة (خولة وزُحل).

* الأهداف الإدراكية

قصة (يوم الجمعة) – آخر قصص #القارئ_العبقري بطلها طفل، شغله التفكر في خلق الله (رأيت الناس متجهين إلى الجامع.. كان كل شيء يسبح لله .. الناس والشجر .. الجبال والحجر .. والأرض والسماء .. والشمس والظِّلال).

وقصة (خولة وزُحل) – أول قصص #القارئ_العبقري – بطلتها طفلة كانت تنظر إلى زُحَل (ضحك زُحَلُ. كنتُ أذكرُ الله وخولة تذكرُ الله. ففرحت خولةُ وضحكت)

وهكذا يرسخ في وعي #القارئ_العبقري أن العبقرية كل العبقرية أن نكون من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات